منذ عامين
سلط إعلام عبري الضوء على رفض الشعب الفلسطيني لـ"قطار" تطبيع دول عربية مع الكيان الإسرائيلي المحتل، وذلك عقب "قمة النقب" بمشاركة أربعة وزراء خارجية عرب، بالإضافة إلى إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية.
احتفى ناشطون بالعملية وعدوها دليلا على فشل الاحتلال الإسرائيلي استخباراتيا وتشتته وتشرذمه الداخلي وضعف منظومته الأمنية، مشيرين إلى أنها رد على قمة النقب التي اختتمت أعمالها 28 مارس 2022.